ووقفت مابين البشر
أتقي الشهب المنيرة
كانت سهامك تستخف بنظرتي
عسفاً وزورا
وتظُن أني عبدها وهي الأميرة
لتمد شيطان التجافي
بالسلاحِ وبالذخيرةْ
فحملت بعض دعاوي الحق
وضممت أحلامي الغريرة
وصرخت ليتك تفهمين
وتلكَ فرصتك الأخيرة
فأشحت عني وجهك واستمعت للاخرين
أتقي الشهب المنيرة
كانت سهامك تستخف بنظرتي
عسفاً وزورا
وتظُن أني عبدها وهي الأميرة
لتمد شيطان التجافي
بالسلاحِ وبالذخيرةْ
فحملت بعض دعاوي الحق
وضممت أحلامي الغريرة
وصرخت ليتك تفهمين
وتلكَ فرصتك الأخيرة
فأشحت عني وجهك واستمعت للاخرين
وعودهم المثيرة
وعَلِمت أني حينها
لابد أن أمضي بعيداً
تاركاً قلبي في الحفيرة
أصبحت أدرك أنها تاهت
خلف خطوات خطيرة
وعَلِمت أني حينها
لابد أن أمضي بعيداً
تاركاً قلبي في الحفيرة
أصبحت أدرك أنها تاهت
خلف خطوات خطيرة
في طريق المسافات
القصيرة
كم كنت مثل سحابة سوداء احسبها مطِيرةْ
ورقصت على وقع الرعود
اجوب بلداناً كثيرة
كم أوهمت عيناي نبضي بالحنان
وبابتسامات مثيرة
فخرجت من أفياءِ قلبي
بعد أن كنت الأثيرة
أعلنتِ ثورتك العنيدةَ
والحروب المستَطيرةْ
فتوسدي جفن الجراحِ
وغادري صدري المحمّل بالجراح الكبيرة
فلم يعد في وسع قلبي منحك الفرص الوثيرةْ
وجميعها ضاعت معك
ووقفت فوق ترابها
ترمين نظرتَك الأخيرة
كم كنت مثل سحابة سوداء احسبها مطِيرةْ
ورقصت على وقع الرعود
اجوب بلداناً كثيرة
كم أوهمت عيناي نبضي بالحنان
وبابتسامات مثيرة
فخرجت من أفياءِ قلبي
بعد أن كنت الأثيرة
أعلنتِ ثورتك العنيدةَ
والحروب المستَطيرةْ
فتوسدي جفن الجراحِ
وغادري صدري المحمّل بالجراح الكبيرة
فلم يعد في وسع قلبي منحك الفرص الوثيرةْ
وجميعها ضاعت معك
ووقفت فوق ترابها
ترمين نظرتَك الأخيرة
تعليقات