تعلن مؤسسة" التربيط "الاجتماعي القسري للمطلقات وإعادة المطلقات وهي مؤسسة عالمية مدنية خيرية غير ربحية ومركزها اليمن بإعتبارها أول مؤسسة "إجتماعية" تتبنى مثل هذا النشاط وتخوض غمار هذه التجربة الرائدة وتتمثل تلك الاهداف والغايات الانسانية النبيلة والفريدة من نوعها التي تتبناها على مستوى العالم كله وتتولى القيام بهذه المهمة الخيرية السامية لخدمة المرأة عموما و" المطلقات "منهن خصوصا وتفعيل دورها الاجتماعي والقانوني والاخلاقي المساوي لدور الرجل وتطبيقه عمليا في المجتمع وتسليمها زمام القيادة والقوامة وإدارة شؤن البيت عوضاً عن زوجها ،، فأنه يسر "المؤسسة" ان تعلن للجمهور الكريم من النساء المطلقات اللائي يرغبن في العودة الى ازواجهن عنوة او عن طريق العنف والقوة ورغماً عنهم وعن انوفهم بعد أن عجزنَ من العودة اليهم بكل الطرق والمحاولات الودية والتقليدية والقانونية والقضائية المعتادة الاخرى بأنها "المؤسسة" قد فتحت ابواب التسجيل امامهنّ لتقديم هذه الخدمة اليهن يصورة مجانية ودون اي رسوم او مقابل مادي او شروط ،، وان المؤسسة قد اصبحت بكل طاقاتها وإمكانياتها ومواردها البشرية وأصولها المادية والنقدية على أهبة الاستعداد للانطلاق نحو تحقيق اهدافها والبدء في مزاولة اعمال مهامها وتقديم خدماتها وتنفيذ برامجها البذيئة في هذا الجانب الإنساني والاخلاقي الهام والحساس دون تأخير إعتباراً من تاريخ تقدمهن للتسجيل لدى فروعها المنتشرة في كل المحافظات ومراكز التسجيل المعتمدة وفق دراسات علمية متخصصة ورؤى سوقية وشوارعية متقنة ونظريات ديوثية ماجنة ومناهج تحليلية وموضوعية دقيقة الميوعة ثبت تأثيرها وفاعليتها علمياً ومخبريا وميدانياً في حقل التجارب العملية التي جرى تنفيذها على قطاع واسع من افراد وشرائح المجتمع من عديمي القيم والمعاني والاصول الاخلاقية والقبلية والبشرية المتعارف عليها في المجتمع ومن فاقدي الاهلية الشرعية والذكورية والعقلية وملوثي الدمأ وبائعي الضمائر والمتاجرين بقضايا الناس ومستثمري مشاكلهم ،، ،وجمع غفير من الحثالات ومن المعوقين عقلياً حتى الان ،
كما يسرنا ان نبشر السيدات المطلقات التافهات العاهرات الخائنات غير المحصنات بأي حصانة اخلاقية بقدر ما نعدهن في الوقت نفسه بالنجاح المؤكد والمحسوم سلفاً في تحقيق رغباتهن و احلامهن وإعادة ازواجهن مستسلمين خاضعين اليهن وراكعين تحت أقدامهن عاجلاً ام آجلاً وبحسب رغبة كل منهن في الطريقة التي ترى أنها مناسبة لعودة زوجها اليها والتي يمكن ان تحددها من قائمة الخيارات الطويلة التي تتضمنها إستمارة التسجيل ،، أما مسحوباً على رأسه او مضروباً او مجروحاً او موثقاً او مهاناً او عرياناً او "مدعوساً" او مجنوناً او مهلوساً او هيكلاً عظمياً او محروقاً او مجرماً او سارقاً او قاتلاً او مقتولاً او حياً او ميتاً أو نصف رجُل او مدان بحكم قضائي من المحكمة ودون عُدة شرعية أو عقد جديد للنكاح أو محلل او فتوى فقهية للرجعة بحيث لايمكن ان يجرؤ احدهم بعد ذلك على الطلاق وتكرار هذه المغامرة مرة اخرىأو الشروع فيها للابد حتى بعد موتكنَ ،، فإن قضى الله ان تدخل المطلقة منكنَ جهنم وهو يدخل الجنة فسنجعله يدخل معها جهنم خالداً بخلودك فيها حرصاً منا على وحدة المصير المشترك لهما في الدنيا والاخرة وعلى مصلحة الاولاد إن كان لهما اولادا ،، وإن قضى الله ان تدخل هذه المطلقة الجنة رغم إن ذلك مستحيل ومستبعد عليها في حين قضى الله سبحانه وتعالى ان يدخل زوجها النار فسنجعلها في هذه الحالة تدخلين الجنة وحدها في حين سنتركه هو يدخل جهنم ليذوق جحيمها و يحترق بنارها بمفرده حتى وإن كان دخوله فيها بذنبها وبإثمها هي وفتنتها هي ــ معتمدين في ذلك على جيش جرار من الادنيا والسفلة والساقطين وابناء الطرق واللقائط وسماسرة الزنا االذين جندوا انفسهم وأوقفوا ارواحهم لخدمة هذه القضايا والاهداف الاجتماعية النبيلة وعلى نخبة كبيرة من كبارالدجالين والمنافقين وطابور طويل من الكوادر الاجتماعية والفكرية والعلمية والاكاديمية والسياسية والاعلامية والثقافية وذوي السلطة والمال والنفوذ من السفهاء والمأجورين والمنافقين والاغبيا والمتمصلحين الذين سخروا خبراتهم اللاانسانية الفاسدة والمفسدة ووضعوا كل امكانياتهم الكيدية النكراء المتعفنة تحت تصرفنا الكامل لتحقيق وانجاز هذه الغايات العظيمة بأي شكل او صورة ،،،
كما يسرنا ان نبشر السيدات المطلقات التافهات العاهرات الخائنات غير المحصنات بأي حصانة اخلاقية بقدر ما نعدهن في الوقت نفسه بالنجاح المؤكد والمحسوم سلفاً في تحقيق رغباتهن و احلامهن وإعادة ازواجهن مستسلمين خاضعين اليهن وراكعين تحت أقدامهن عاجلاً ام آجلاً وبحسب رغبة كل منهن في الطريقة التي ترى أنها مناسبة لعودة زوجها اليها والتي يمكن ان تحددها من قائمة الخيارات الطويلة التي تتضمنها إستمارة التسجيل ،، أما مسحوباً على رأسه او مضروباً او مجروحاً او موثقاً او مهاناً او عرياناً او "مدعوساً" او مجنوناً او مهلوساً او هيكلاً عظمياً او محروقاً او مجرماً او سارقاً او قاتلاً او مقتولاً او حياً او ميتاً أو نصف رجُل او مدان بحكم قضائي من المحكمة ودون عُدة شرعية أو عقد جديد للنكاح أو محلل او فتوى فقهية للرجعة بحيث لايمكن ان يجرؤ احدهم بعد ذلك على الطلاق وتكرار هذه المغامرة مرة اخرىأو الشروع فيها للابد حتى بعد موتكنَ ،، فإن قضى الله ان تدخل المطلقة منكنَ جهنم وهو يدخل الجنة فسنجعله يدخل معها جهنم خالداً بخلودك فيها حرصاً منا على وحدة المصير المشترك لهما في الدنيا والاخرة وعلى مصلحة الاولاد إن كان لهما اولادا ،، وإن قضى الله ان تدخل هذه المطلقة الجنة رغم إن ذلك مستحيل ومستبعد عليها في حين قضى الله سبحانه وتعالى ان يدخل زوجها النار فسنجعلها في هذه الحالة تدخلين الجنة وحدها في حين سنتركه هو يدخل جهنم ليذوق جحيمها و يحترق بنارها بمفرده حتى وإن كان دخوله فيها بذنبها وبإثمها هي وفتنتها هي ــ معتمدين في ذلك على جيش جرار من الادنيا والسفلة والساقطين وابناء الطرق واللقائط وسماسرة الزنا االذين جندوا انفسهم وأوقفوا ارواحهم لخدمة هذه القضايا والاهداف الاجتماعية النبيلة وعلى نخبة كبيرة من كبارالدجالين والمنافقين وطابور طويل من الكوادر الاجتماعية والفكرية والعلمية والاكاديمية والسياسية والاعلامية والثقافية وذوي السلطة والمال والنفوذ من السفهاء والمأجورين والمنافقين والاغبيا والمتمصلحين الذين سخروا خبراتهم اللاانسانية الفاسدة والمفسدة ووضعوا كل امكانياتهم الكيدية النكراء المتعفنة تحت تصرفنا الكامل لتحقيق وانجاز هذه الغايات العظيمة بأي شكل او صورة ،،،
ونحن إذ نهيب وندعو جميع المطلقات الى سرعة التسجيل في مواعيد الدوام الرسمية فإننا نأمل منهن ومن اهلهن ان يسلموا امورهن الينا ويبقوا تحت الجاهزية الكاملة لتنفيذ كل ما نطلبه منهم جميعا ،، كما ينبغي التأكيد عليهم بان يتمتعوا بقدر كبير من السفالة والنذالة والتفاهة والتقلب والشذوذ والدناءة والضعة مع التركيز على ثقافة الانفتاح والاهتمام بمفاهيم التحلل والتفسخ وإبدأ المرونة الاخلاقية والادبية في إلارتهان ,والتبعية وقلة الحيأ والخجل , وسنكون عند حسن ظنهن وفي مستوى ثقتهن وثقة اهلهن واولياء امورهن ،، مع العلم بأن المؤسسة لا تكترث باسباب الطلاق ودواعيه ،، بل ان من اولويات مهامها واهتمامتها هو الوقوف الى جانب الزوجة المتسببة في الطلاق والجانية على زوجها وكفى ولايهمنا على المطلق ان كانت خائنة له او ناشزة عنه او مقصرة في واجباتها نحوه او قحبة وشرموطة ويستحسن ان تكون من اسرة ذمتها مدنسة بوحول الرجس والعهر والسقط والهوان ,, فنحن فقط ننظر لشروط المطلقة ومطالبها وننفذها كأوامر لا يمكن إهمالها او التقاعس عنها والتقصير والمساومة فيها ’’
وفي الاخير فاننا لا ننسى ان نزف بشائر وعدنا القادم الى الارامل منهن باننا في هذه الاثناء نعد ونحضر لإضافة خدمة جديدة الى قائمة الخدمات والانشة والبرامج التي تتبناها الموسةة وسنشرع في المرحلة القادمة لافتتاح قسم جديد يهتم بهن وبمشاكلهن وتوفير ازواج لهن بأي طريقة كانت ــ املين ان ننال رضى الجميع ,,
تعليقات